Skip to main content

وَتَذَرُونَ الْءَاخِرَةَ

ليس الأمر كما زعمتم- يا معشر المشركين- أن لا بعث ولا جزاء، بل أنتم قوم تحبون الدنيا وزينتها، وتتركون الآخرة ونعيمها.

تفسير

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ

وجوه أهل السعادة يوم القيامة مشرقة حسنة ناعمة، ترى خالقها ومالك أمرها، فتتمتع بذلك.

تفسير

إِلٰى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ

وجوه أهل السعادة يوم القيامة مشرقة حسنة ناعمة، ترى خالقها ومالك أمرها، فتتمتع بذلك.

تفسير

وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍۢ بَاسِرَةٌ

ووجوه الأشقياء يوم القيامة عابسة كالحة، تتوقع أن تنزل بها مصيبة عظيمة، تقصم فَقَار الظَّهْر.

تفسير

تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ

ووجوه الأشقياء يوم القيامة عابسة كالحة، تتوقع أن تنزل بها مصيبة عظيمة، تقصم فَقَار الظَّهْر.

تفسير

كَلَّآ إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِىَ

حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض; هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة; إما إلى الجنة وإما إلى النار.

تفسير

وَقِيلَ مَنْ ې رَاقٍ

حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض; هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة; إما إلى الجنة وإما إلى النار.

تفسير

وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ

حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض; هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة; إما إلى الجنة وإما إلى النار.

تفسير

وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ

حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض; هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة; إما إلى الجنة وإما إلى النار.

تفسير

إِلٰى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ

حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض; هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة; إما إلى الجنة وإما إلى النار.

تفسير